يتوجه الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الى باريس الجمعة، للقاء نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في وقت تريد انقرة إعادة علاقاتها مع الاتحاد الاوروبي بعد أزمة خطيرة في 2017.
وهذه الزيارة الثنائية التي تعد الاهم للرئيس التركي الى بلد في الاتحاد الاوروبي منذ الانقلاب الفاشل في تموز 2016، ستتمحور بشكل أساسي حول الملفات الاقليمية مثل النزاع السوري ومسألة وضع القدس. لكن باريس تؤكد ان موضوع حقوق الانسان سيناقش ايضا.