أكد مستشار قائد الثورة الإسلامية علي أكبر ولايتي أن "القضية الفلسطينية هي القضية الأولى في العالم الاسلامي"، منوها الى أن "بيان اجتماع منظمة التعاون الإسلامي المنعقد في إسطنبول كان متحفظا ولا يرتقي الى المستوى المطلوب".
ولفت إلى أن "قضية فلسطين مازالت هي القضية الاولى للعالم الاسلامي"، مؤكدا ان "الحدث الأخير حول القدس أثبت أن هذا الموضوع هام بنسبة لجميع دول العالم".
وأشار إلى أن "ايران التي تعتبر المدافع الرئيس عن جبهة المقاومة تُصور بأنها العدو الرئيسي للعالم لكن التصويت الأخير في الجمعية العالم التابعة للأمم المتحدة أثبت أن هناك وعيا عاليا ومستوىً متقدم من اليقظة لدى الراي العام العالمي وذلك رغم التهديد والترغيب اللذين مورسا في هذا الخصوص"، لافتاً إلى انه "خلال الاعوام الاخيرة جرت محاولات للتاثير على القضية الفلسطينية الا ان احداثا وقعت بحاجة الى تحليل واستنتاج".