فتاوى المحكمة الجعفرية تناصر المجتمع الذكوري ... تصالحا والحضانة لها أن لم تتزوج!

بسم الله الرحمن الرحيم. الأخت آلاء حلاوي. السلام عليكم. من يحدد مقدار حقوق المرأة أو الرجل؟ لا يقدر على أن يحدد الحقوق الواقعية الا الله عز وجل لأنه هو الذي خلق وسوى، وفقهاء المذهب الإسلامي الجعفري يحددون هذه الحقوق طبقا للنصوص الواردة في القرآن الكريم السنة النبوية المطهرة، فمثل هذه الحملات لا تعني الا أن يعاند أصحابها حكم الله تعالى الذي هو أعلم بمن خلق وما يصلح له وما لا يصلح، نظير رجوع مستخدم الآلة إلى قوانين صانعها لأنه الأعرف بماذا صنع، وما يصلح له مما يفسده، وأما تشريعات البشر فهي نابعة من ظنون لا تغني ولا تسمن من جوع، ولا تعدو كونها استحسانات واشتهاءات من ذوي القوة الذين لا يعرفون الا اجتراح شريعة القوة لا قوة الشريعة، وهل احترم مشرعو حقوق الإنسان حقوقه؟!!! ما اجتُرِحَفت هذه التشريعات الهزيلة إلا لتحقق أهدافا مشبوهة تتمثل في تفتيت المجتمعات البشرية لتغدو على شاكلة المجتمعات الغربية التي ليس فيها أية قيمة للإنسان على الإطلاق، على قاعدة قول الشاعر: وقتل كلب بغابة جريمة لا تغتفر وقتل شعب بأسره مسألة فيها نظر. كفى انبطاحا أمام عناوين براقة جوفاء لا تبغي سوى البغي على المجتمعات البشرية، وتحطيم قيم الإنسانية الحقة فيها، التي أعظمها وأطهرها القيم الدينية والتشريعات الإلهية. فإلى متى ستبقى حملات المتاجرة باسم حقوق المرأة، وإلى متى سيبقى يحارب دعاتها من خلالها دينَ الله تعالى؟!!! تعتبر هذه الحملات جرائم موصوفة في حق الدين الإسلامي لا بد من مواجهتها، وأنا ادعو الغيارى على شرع الله لمواجهة هذه الحملات عن طريق القانون الذي يحظر المساس بالأديان.

الإسم: الشيخ ياسر شحرور

30 كانون الأوّل 2017

بسم الله الرحمن الرحيم. الأخت آلاء حلاوي. السلام عليكم. من يحدد مقدار حقوق المرأة أو الرجل؟ لا يقدر على أن يحدد الحقوق الواقعية الا الله عز وجل لأنه هو الذي خلق وسوى، وفقهاء المذهب الإسلامي الجعفري يحددون هذه الحقوق طبقا للنصوص الواردة في القرآن الكريم السنة النبوية المطهرة، فمثل هذه الحملات لا تعني الا أن يعاند أصحابها حكم الله تعالى الذي هو أعلم بمن خلق وما يصلح له وما لا يصلح، نظير رجوع مستخدم الآلة إلى قوانين صانعها لأنه الأعرف بماذا صنع، وما يصلح له مما يفسده، وأما تشريعات البشر فهي نابعة من ظنون لا تغني ولا تسمن من جوع، ولا تعدو كونها استحسانات واشتهاءات من ذوي القوة الذين لا يعرفون الا اجتراح شريعة القوة لا قوة الشريعة، وهل احترم مشرعو حقوق الإنسان حقوقه؟!!! ما اجتُرِحَفت هذه التشريعات الهزيلة إلا لتحقق أهدافا مشبوهة تتمثل في تفتيت المجتمعات البشرية لتغدو على شاكلة المجتمعات الغربية التي ليس فيها أية قيمة للإنسان على الإطلاق، على قاعدة قول الشاعر: وقتل كلب بغابة جريمة لا تغتفر وقتل شعب بأسره مسألة فيها نظر. كفى انبطاحا أمام عناوين براقة جوفاء لا تبغي سوى البغي على المجتمعات البشرية، وتحطيم قيم الإنسانية الحقة فيها، التي أعظمها وأطهرها القيم الدينية والتشريعات الإلهية. فإلى متى ستبقى حملات المتاجرة باسم حقوق المرأة، وإلى متى سيبقى يحارب دعاتها من خلالها دينَ الله تعالى؟!!! تعتبر هذه الحملات جرائم موصوفة في حق الدين الإسلامي لا بد من مواجهتها، وأنا ادعو الغيارى على شرع الله لمواجهة هذه الحملات عن طريق القانون الذي يحظر المساس بالأديان.

الإسم: الشيخ ياسر شحرور

30 كانون الأوّل 2017

بسم الله الرحمن الرحيم. الأخت آلاء حلاوي. السلام عليكم. من يحدد مقدار حقوق المرأة أو الرجل؟ لا يقدر على أن يحدد الحقوق الواقعية الا الله عز وجل لأنه هو الذي خلق وسوى، وفقهاء المذهب الإسلامي الجعفري يحددون هذه الحقوق طبقا للنصوص الواردة في القرآن الكريم السنة النبوية المطهرة، فمثل هذه الحملات لا تعني الا أن يعاند أصحابها حكم الله تعالى الذي هو أعلم بمن خلق وما يصلح له وما لا يصلح، نظير رجوع مستخدم الآلة إلى قوانين صانعها لأنه الأعرف بماذا صنع، وما يصلح له مما يفسده، وأما تشريعات البشر فهي نابعة من ظنون لا تغني ولا تسمن من جوع، ولا تعدو كونها استحسانات واشتهاءات من ذوي القوة الذين لا يعرفون الا اجتراح شريعة القوة لا قوة الشريعة، وهل احترم مشرعو حقوق الإنسان حقوقه؟!!! ما اجتُرِحَفت هذه التشريعات الهزيلة إلا لتحقق أهدافا مشبوهة تتمثل في تفتيت المجتمعات البشرية لتغدو على شاكلة المجتمعات الغربية التي ليس فيها أية قيمة للإنسان على الإطلاق، على قاعدة قول الشاعر: وقتل كلب بغابة جريمة لا تغتفر وقتل شعب بأسره مسألة فيها نظر. كفى انبطاحا أمام عناوين براقة جوفاء لا تبغي سوى البغي على المجتمعات البشرية، وتحطيم قيم الإنسانية الحقة فيها، التي أعظمها وأطهرها القيم الدينية والتشريعات الإلهية. فإلى متى ستبقى حملات المتاجرة باسم حقوق المرأة، وإلى متى سيبقى يحارب دعاتها من خلالها دينَ الله تعالى؟!!! تعتبر هذه الحملات جرائم موصوفة في حق الدين الإسلامي لا بد من مواجهتها، وأنا ادعو الغيارى على شرع الله لمواجهة هذه الحملات عن طريق القانون الذي يحظر المساس بالأديان.

الإسم: الشيخ ياسر شحرور

30 كانون الأوّل 2017

بسم الله الرحمن الرحيم. الأخت آلاء حلاوي. السلام عليكم. من يحدد مقدار حقوق المرأة أو الرجل؟ لا يقدر على أن يحدد الحقوق الواقعية الا الله عز وجل لأنه هو الذي خلق وسوى، وفقهاء المذهب الإسلامي الجعفري يحددون هذه الحقوق طبقا للنصوص الواردة في القرآن الكريم السنة النبوية المطهرة، فمثل هذه الحملات لا تعني الا أن يعاند أصحابها حكم الله تعالى الذي هو أعلم بمن خلق وما يصلح له وما لا يصلح، نظير رجوع مستخدم الآلة إلى قوانين صانعها لأنه الأعرف بماذا صنع، وما يصلح له مما يفسده، وأما تشريعات البشر فهي نابعة من ظنون لا تغني ولا تسمن من جوع، ولا تعدو كونها استحسانات واشتهاءات من ذوي القوة الذين لا يعرفون الا اجتراح شريعة القوة لا قوة الشريعة، وهل احترم مشرعو حقوق الإنسان حقوقه؟!!! ما اجتُرِحَفت هذه التشريعات الهزيلة إلا لتحقق أهدافا مشبوهة تتمثل في تفتيت المجتمعات البشرية لتغدو على شاكلة المجتمعات الغربية التي ليس فيها أية قيمة للإنسان على الإطلاق، على قاعدة قول الشاعر: وقتل كلب بغابة جريمة لا تغتفر وقتل شعب بأسره مسألة فيها نظر. كفى انبطاحا أمام عناوين براقة جوفاء لا تبغي سوى البغي على المجتمعات البشرية، وتحطيم قيم الإنسانية الحقة فيها، التي أعظمها وأطهرها القيم الدينية والتشريعات الإلهية. فإلى متى ستبقى حملات المتاجرة باسم حقوق المرأة، وإلى متى سيبقى يحارب دعاتها من خلالها دينَ الله تعالى؟!!! تعتبر هذه الحملات جرائم موصوفة في حق الدين الإسلامي لا بد من مواجهتها، وأنا ادعو الغيارى على شرع الله لمواجهة هذه الحملات عن طريق القانون الذي يحظر المساس بالأديان.

الإسم: الشيخ ياسر شحرور

30 كانون الأوّل 2017

بسم الله الرحمن الرحيم. الأخت آلاء حلاوي. السلام عليكم. من يحدد مقدار حقوق المرأة أو الرجل؟ لا يقدر على أن يحدد الحقوق الواقعية الا الله عز وجل لأنه هو الذي خلق وسوى، وفقهاء المذهب الإسلامي الجعفري يحددون هذه الحقوق طبقا للنصوص الواردة في القرآن الكريم السنة النبوية المطهرة، فمثل هذه الحملات لا تعني الا أن يعاند أصحابها حكم الله تعالى الذي هو أعلم بمن خلق وما يصلح له وما لا يصلح، نظير رجوع مستخدم الآلة إلى قوانين صانعها لأنه الأعرف بماذا صنع، وما يصلح له مما يفسده، وأما تشريعات البشر فهي نابعة من ظنون لا تغني ولا تسمن من جوع، ولا تعدو كونها استحسانات واشتهاءات من ذوي القوة الذين لا يعرفون الا اجتراح شريعة القوة لا قوة الشريعة، وهل احترم مشرعو حقوق الإنسان حقوقه؟!!! ما اجتُرِحَفت هذه التشريعات الهزيلة إلا لتحقق أهدافا مشبوهة تتمثل في تفتيت المجتمعات البشرية لتغدو على شاكلة المجتمعات الغربية التي ليس فيها أية قيمة للإنسان على الإطلاق، على قاعدة قول الشاعر: وقتل كلب بغابة جريمة لا تغتفر وقتل شعب بأسره مسألة فيها نظر. كفى انبطاحا أمام عناوين براقة جوفاء لا تبغي سوى البغي على المجتمعات البشرية، وتحطيم قيم الإنسانية الحقة فيها، التي أعظمها وأطهرها القيم الدينية والتشريعات الإلهية. فإلى متى ستبقى حملات المتاجرة باسم حقوق المرأة، وإلى متى سيبقى يحارب دعاتها من خلالها دينَ الله تعالى؟!!! تعتبر هذه الحملات جرائم موصوفة في حق الدين الإسلامي لا بد من مواجهتها، وأنا ادعو الغيارى على شرع الله لمواجهة هذه الحملات عن طريق القانون الذي يحظر المساس بالأديان.

الإسم: الشيخ ياسر شحرور

30 كانون الأوّل 2017

بسم الله الرحمن الرحيم. الأخت آلاء حلاوي. السلام عليكم. من يحدد مقدار حقوق المرأة أو الرجل؟ لا يقدر على أن يحدد الحقوق الواقعية الا الله عز وجل لأنه هو الذي خلق وسوى، وفقهاء المذهب الإسلامي الجعفري يحددون هذه الحقوق طبقا للنصوص الواردة في القرآن الكريم السنة النبوية المطهرة، فمثل هذه الحملات لا تعني الا أن يعاند أصحابها حكم الله تعالى الذي هو أعلم بمن خلق وما يصلح له وما لا يصلح، نظير رجوع مستخدم الآلة إلى قوانين صانعها لأنه الأعرف بماذا صنع، وما يصلح له مما يفسده، وأما تشريعات البشر فهي نابعة من ظنون لا تغني ولا تسمن من جوع، ولا تعدو كونها استحسانات واشتهاءات من ذوي القوة الذين لا يعرفون الا اجتراح شريعة القوة لا قوة الشريعة، وهل احترم مشرعو حقوق الإنسان حقوقه؟!!! ما اجتُرِحَفت هذه التشريعات الهزيلة إلا لتحقق أهدافا مشبوهة تتمثل في تفتيت المجتمعات البشرية لتغدو على شاكلة المجتمعات الغربية التي ليس فيها أية قيمة للإنسان على الإطلاق، على قاعدة قول الشاعر: وقتل كلب بغابة جريمة لا تغتفر وقتل شعب بأسره مسألة فيها نظر. كفى انبطاحا أمام عناوين براقة جوفاء لا تبغي سوى البغي على المجتمعات البشرية، وتحطيم قيم الإنسانية الحقة فيها، التي أعظمها وأطهرها القيم الدينية والتشريعات الإلهية. فإلى متى ستبقى حملات المتاجرة باسم حقوق المرأة، وإلى متى سيبقى يحارب دعاتها من خلالها دينَ الله تعالى؟!!! تعتبر هذه الحملات جرائم موصوفة في حق الدين الإسلامي لا بد من مواجهتها، وأنا ادعو الغيارى على شرع الله لمواجهة هذه الحملات عن طريق القانون الذي يحظر المساس بالأديان.

الإسم: الشيخ ياسر شحرور

30 كانون الأوّل 2017