جنبلاط محكوم بنوع من الائتلاف مع القوات أو المستقبل في الشوف وعاليه
 

قالت مصادر مطلعة لصحيفة "الانباء الكويتية" ان "رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط، المحكوم بنوع من الائتلاف مع القوات أو المستقبل في الشوف وعاليه، قد لا يتمكن من إسقاط هذا الواقع في بعبدا، الذي يسعى فيها الى استعادة المقعد الدرزي، في وقت تحتاج القوات الى شراكة بديهية مع جنبلاط لتأمين الحاصل الانتخابي في بعبدا المقدر بـ 15500".

ولفتت المصادر الى ان "السيناريو الأقرب الى الواقع يترجم من خلال لائحة تجمع التيار الوطني الحر وحزب الله، وثانية قد تجمع جنبلاط والقوات، وثالثة تضم الكتائب مع المجتمع المدني وقوى أخرى، مع توزع الصوت السني بين مرشحي التيار وجنبلاط".

كما تشير تقديرات الماكينة الانتخابية العونية الى أنه أمام هذا السيناريو، فإن جنبلاط والقوات يحصلان أقله على مقعد مسيحي وآخر درزي، فيما اللائحة الأولى ستضع يدها على المقعدين الشيعيين ومقعدين مسيحيين، لأن موازين