أكدت وزارة الخارجية القطرية أن "هناك حاجة لتحرك عربي وإسلامي موحد لأجل قضية القدس"، مشيرةً إلى "رفض القرار الأميركي بخصوص الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل".
وفي بيان لها، شددت الخارجية القطرية على أنه "لا أثر لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الوضع القانوني والمعنوي لمدينة القدس المحتلة"، محذرةً المجتمع الدولي من مآلات القرار"، مشيرةً إلى أن "هناك حاجة لتحرك موحد على المستويين العربي والإسلامي، لأجل قضية القدس؛ يجب أن تتحرك الكيانات بشكل موحد على المستوى العربي والاسلامي، وهذا من شأنه أن يدفع بتفعيل هذه القرارات على أرض الواقع".