شدّد رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "لا قرار يعلو على الحقّ والتاريخ مهما عظم شأنه"، مؤكّداً أنّ "القدس عربية الهوية والإنتماء، كانت وستبقى قلب فلسطين وعاصمتها ومهد الأديان السماوية"، داعياً إلى "تحرّك عربي ودولي فاعل للحفاظ على هذا الحقّ ومنع الإنقضاض على حقّ الشعب الفلسطيني في أرضه ودولته".