نفت قيادة المؤتمر الشعبي العام بزعامة الرئيس السابق علي عبد الله صالح المعلومات التي ذكرتها وكالات إخبارية عن طلبها وساطة من جهات أجنبية لحل الأزمة مع الحوثيين.
وإتهمت القيادة الجماعة الحوثية بأنها إختطفت إدارة تحرير موقع المؤتمر الإلكتروني وبثت بيانات زائفة وأن لا علاقة للمؤتمر بأي من هذه البيانات.
وكان مسلحون من جماعة الحوثي قد إقتحموا قناة اليمن الآن التابعة لصالح وإحتجزوا الموظفين داخلها محاولين إجبارهم على بث بيانات تهاجم وتحرض على صالح.