تُفتتَح مساء اليوم المرحلة العاشرة لبطولة لبنان لكرة القدم بين الصفاء المتصدّر والعهد حاملِ اللقب على ملعب مدينة كميل شمعون الرياضية الساعة (22.00)
وتُستكمل المرحلة غداً بمباراتين؛ الأولى تَجمع الإخاء الأهلي عاليه على ملعبه في بحمدون البلدي مع السلام زغرتا (14.15)، أمّا الثانية فيلتقي النجمة مع الشباب العربي على ملعب صيدا البلدي (15.00)، وتُختتم المرحلة الأحد بثلاث مباريات، فيستقبل فريق طرابلس على ملعبه في الشمال الراسينغ (14.15)، وفريق النبي شيت على ملعبه في البقاع الإصلاح البرج الشمالي (14.15)، ويلتقي التضامن صور مع الأنصار على ملعب صيدا البلدي (16.00).
الصفاء - العهد
لن تكون المواجهة سهلة للمتصدّر الصفاء (17 نقطة) وملاحقِه العهد (14 نقطة)، فالفريقان يسعيان للنقاط الثلاث من أجلِ البقاء في المنافسة الجدّية، وأيّ زلّةِ قدم لأحدِهما، خصوصاً بطل لبنان، قد تعطي لقبَ مرحلة الذهاب للفريق الصفاوي.
الفريقان مكتملا الصفوف تقريباً لكنّ المدرّب محمد الدقه سيَخسر جهود مدافِعه الدولي جاد نور الدين بسبب الإيقاف، لكنّه يعوّل على الكاميرونيين ستاندلي إيشابي وإرنست أناغ، والسوري محمد المرمور وتألّق قائدِه محمد زين طحان، إضافةً إلى عمر الكردي..
ويَعلم مدرّب العهد باسم مرمر جيّداً أنه ليس أمام فريقه غير الفوز ليُنعش أمله في انتزاع الصدارة بفارق الأهداف عن الصفاء، ويعوّل مرمر على نجومه؛ كحسن شعيتو والسنغاليان إبراهيما ديوب وإدريسا كوياتي، مع احتمال عودة أحمد زريق وحسين منذر. الفريقان التقيَا الموسم الفائت وفاز العهد (2-0) ذهاباً، و(2-1) إياباً.
الإخاء - السلام
يأمل السلام زغرتا (14 نقطة) في قطفِ نقاط المباراة أمام الإخاء الأهلي عاليه (11 نقطة) لكي يبقى في المنافسة على الصدارة بعد أن تحسَّن مستواه الفنّي بشكل كبير من مباراة إلى أخرى، فالفريق المنتشي من فوز ثمين أمام النجمة الاسبوع الفائت يَملك العديدَ مِن الاوراق الرابحة كالهدّافين الموريتاني امادو مياس وعمر الزين، في المقابل يَخوض الإخاء الأهلي اللقاءَ على ملعبه وأمام جمهوره، ويسعى المدرّب العراقي عبد الوهاب أبو الهيل إلى الفوز للاقتراب جدّياً مِن المربّع الذهبي. الفريقان التقَيا الموسم الفائت فتعادَلا (1-1) ذهاباً، وفاز الإخاء (3-1) إياباً.
النجمة - الشباب العربي
يدخل النجمة (13 نقطة) في مواجهته مع الشباب العربي الطري العود من دون مدرّبه جمال الحاج الذي حلّ مكانه آرمين صنميان مؤقّتاً والذي يأمل عودةَ الفريق إلى السكة الصحيحة بعد ثلاث هزائم حتى الآن منذ انطلاق الدوري، وتبدو المهمّة شِبه سهلة إذا استعاد الفريق عافيتَه بقيادة اللاعب الدولي حسن معتوق، في المقابل يسعى المدرّب التشيكي ليبور بالا إلى خطفِ ولو نقطة واحدة من أمام العملاق النبيذي.
النبي شيت - الإصلاح
يحاول فريق النبي شيت (9 نقاط) العودةَ إلى سكة الانتصارات التي افتقدها منذ المرحلة الثالثة، رغم أنّ الفريق يقدّم مستوى مقبولاً إلّا أنّ الحظ ما زال يعانده، في المقابل يسعى الإصلاح البرج الشمالي (3 نقاط) الى تحقيق أوّلِ فوزٍ له في الدوري بعد خمس هزائم وثلاث تعادلات.
طرابلس - الراسينغ
يسعى فريق طرابلس (10 نقاط) بقيادة الثعلب الألماني ثيو بوكير إلى تقديم المستوى الفنّي الحقيقي امام فريق القلعة البيضاء بعد الأداء الرائع امام العهد الاسبوع الفائت، والذي حرَمه الحكم سامر السيّد قاسم من ركلة جزاء كانت كفيلة بخطفِ نقاط المباراة، يعوّل بوكير على نجمه البرازيلي تياغو دي امارال والبوسني نيناد نوفاكوفيتش بالإضافة الى الثنائي حسن كوراني وكلاوديو معلوف، ويغيب عن صفوفه مدافعُه أحمد مغربي، في حين يُمنّي مدرّب الراسينغ رضا عنتر النفسَ بالعودة من الشمال بنقاط المباراة رغم أنّ مستوى الفريق متقلّب من مباراة إلى أخرى نظراً لغياب التفاهم المطلوب داخل الجهاز الفني. الفريقان التقيا الموسمَ الفائت؛ فاز الراسينغ ذهاباً (2-0)، وخسر إياباً بالنتيجة عينها.
التضامن صور - الأنصار
يُدرك مدرّب الأنصار الألماني روبرت جاسبرت أنّها قد تكون الفرصة الأخيرة له مع الفريق في حال تعثّر أمام التضامن صور، وسيضع كلّ ما يملك من الأوراق الرابحة من أجل الفوز الذي لا بديل له إذا أراد البقاء ضمن المنافسة الجدّية، أمّا سفير الجنوب الذي يعاني من العقمِ الهجومي فإنّه سيعتمد كالعادة في معظم مبارياته على الهجمات المرتدّة الخاطفة.
الفريقان التقيَا الموسم الفائت ففاز الأنصار (2-1) ذهاباً، و(3-2) إياباً.
الصفاء - العهد
لن تكون المواجهة سهلة للمتصدّر الصفاء (17 نقطة) وملاحقِه العهد (14 نقطة)، فالفريقان يسعيان للنقاط الثلاث من أجلِ البقاء في المنافسة الجدّية، وأيّ زلّةِ قدم لأحدِهما، خصوصاً بطل لبنان، قد تعطي لقبَ مرحلة الذهاب للفريق الصفاوي.
الفريقان مكتملا الصفوف تقريباً لكنّ المدرّب محمد الدقه سيَخسر جهود مدافِعه الدولي جاد نور الدين بسبب الإيقاف، لكنّه يعوّل على الكاميرونيين ستاندلي إيشابي وإرنست أناغ، والسوري محمد المرمور وتألّق قائدِه محمد زين طحان، إضافةً إلى عمر الكردي..
ويَعلم مدرّب العهد باسم مرمر جيّداً أنه ليس أمام فريقه غير الفوز ليُنعش أمله في انتزاع الصدارة بفارق الأهداف عن الصفاء، ويعوّل مرمر على نجومه؛ كحسن شعيتو والسنغاليان إبراهيما ديوب وإدريسا كوياتي، مع احتمال عودة أحمد زريق وحسين منذر. الفريقان التقيَا الموسم الفائت وفاز العهد (2-0) ذهاباً، و(2-1) إياباً.
الإخاء - السلام
يأمل السلام زغرتا (14 نقطة) في قطفِ نقاط المباراة أمام الإخاء الأهلي عاليه (11 نقطة) لكي يبقى في المنافسة على الصدارة بعد أن تحسَّن مستواه الفنّي بشكل كبير من مباراة إلى أخرى، فالفريق المنتشي من فوز ثمين أمام النجمة الاسبوع الفائت يَملك العديدَ مِن الاوراق الرابحة كالهدّافين الموريتاني امادو مياس وعمر الزين، في المقابل يَخوض الإخاء الأهلي اللقاءَ على ملعبه وأمام جمهوره، ويسعى المدرّب العراقي عبد الوهاب أبو الهيل إلى الفوز للاقتراب جدّياً مِن المربّع الذهبي. الفريقان التقَيا الموسم الفائت فتعادَلا (1-1) ذهاباً، وفاز الإخاء (3-1) إياباً.
النجمة - الشباب العربي
يدخل النجمة (13 نقطة) في مواجهته مع الشباب العربي الطري العود من دون مدرّبه جمال الحاج الذي حلّ مكانه آرمين صنميان مؤقّتاً والذي يأمل عودةَ الفريق إلى السكة الصحيحة بعد ثلاث هزائم حتى الآن منذ انطلاق الدوري، وتبدو المهمّة شِبه سهلة إذا استعاد الفريق عافيتَه بقيادة اللاعب الدولي حسن معتوق، في المقابل يسعى المدرّب التشيكي ليبور بالا إلى خطفِ ولو نقطة واحدة من أمام العملاق النبيذي.
النبي شيت - الإصلاح
يحاول فريق النبي شيت (9 نقاط) العودةَ إلى سكة الانتصارات التي افتقدها منذ المرحلة الثالثة، رغم أنّ الفريق يقدّم مستوى مقبولاً إلّا أنّ الحظ ما زال يعانده، في المقابل يسعى الإصلاح البرج الشمالي (3 نقاط) الى تحقيق أوّلِ فوزٍ له في الدوري بعد خمس هزائم وثلاث تعادلات.
طرابلس - الراسينغ
يسعى فريق طرابلس (10 نقاط) بقيادة الثعلب الألماني ثيو بوكير إلى تقديم المستوى الفنّي الحقيقي امام فريق القلعة البيضاء بعد الأداء الرائع امام العهد الاسبوع الفائت، والذي حرَمه الحكم سامر السيّد قاسم من ركلة جزاء كانت كفيلة بخطفِ نقاط المباراة، يعوّل بوكير على نجمه البرازيلي تياغو دي امارال والبوسني نيناد نوفاكوفيتش بالإضافة الى الثنائي حسن كوراني وكلاوديو معلوف، ويغيب عن صفوفه مدافعُه أحمد مغربي، في حين يُمنّي مدرّب الراسينغ رضا عنتر النفسَ بالعودة من الشمال بنقاط المباراة رغم أنّ مستوى الفريق متقلّب من مباراة إلى أخرى نظراً لغياب التفاهم المطلوب داخل الجهاز الفني. الفريقان التقيا الموسمَ الفائت؛ فاز الراسينغ ذهاباً (2-0)، وخسر إياباً بالنتيجة عينها.
التضامن صور - الأنصار
يُدرك مدرّب الأنصار الألماني روبرت جاسبرت أنّها قد تكون الفرصة الأخيرة له مع الفريق في حال تعثّر أمام التضامن صور، وسيضع كلّ ما يملك من الأوراق الرابحة من أجل الفوز الذي لا بديل له إذا أراد البقاء ضمن المنافسة الجدّية، أمّا سفير الجنوب الذي يعاني من العقمِ الهجومي فإنّه سيعتمد كالعادة في معظم مبارياته على الهجمات المرتدّة الخاطفة.
الفريقان التقيَا الموسم الفائت ففاز الأنصار (2-1) ذهاباً، و(3-2) إياباً.