بعد الزواج من الممثل العالمي جورج كلوني، خرجت شهرة أمل علم الدين من دائرة المحاماة والاعمال الانسانية وتوسّعت باتجاه هوليوود والسجادة الحمراء، لتصبح الشابة البريطانية ذات الاصول اللبنانية نجمةً مضيئة في عالم الغرب.
لكن مع هذه الشهرة، تأتي مستلزمات الاضواء وضروريات الظهور أمام الكاميرات وأهمها العناية بالشكل وإزالة العيوب من الوجه والجسم بعمليات التجميل. فماذا غيّرت أمل؟ وكيف بدت قبل التعرّض لوهج الاضواء الهوليوودية؟
لم تخضع أمل لتغيير جذري بالشكل كزميلاتها النجمات المتنافسات، لكنها من دون شكّ أظهرت تحسناً ايجابياً جسيماً على مستوى الملامح بعد لجوئها لعمليات التجميل، وتحديداً لعميلة تنحيف الانف.
في صورها القديمة، يظهر أنف أمل بحجم مضاعف لما هو عليه الآن تاركاً أثراً سلبياً مباشراً على جمالها وجاذبيتها التي نعرفها اليوم.
اللافت، أن الانف الضخم اختفى من وجه المحامية منذ خروجها برفقة الممثل الوسيم واطلالاتها الاولى على السجادة الحمراء وأمام الاعلام.
فما رأيك بحجم التغيير الذي خضعت له النجمة؟