وافقت ​الجمعية العامة للأمم المتحدة​ على قرارين بشأن الخروقات الخطيرة لحقوق الإنسان في ​إيران​ و​سوريا​، داعيةً الحركات المسلحة في إيران الى "الانسحاب من سوريا".
وطالبت ​الأمم المتحدة​، بـ"مغادرة المقاتلين الأجانب في سوريا وخاصة بالاسم كتائب فيلق القدس و​الحرس الثوري الإيراني​ و​حزب الله​"، مدينةً "عمليات القتل في سوريا والاختفاء القسري والاستخدام الكيمياوي الذي تسبب في مقتل الآلاف".
كما حمل القرار النظام السوري "مسؤولية العنف المسلح منذ بداية الثورة 2011"، داعيا إياه لـ"وقف انتهاكات حقوق الإنسان، ووقف استخدام السلاح الكيمائي ضد المدنيين كما حدث في ​خان شيخون​".