كشفت وزارة الخارجية الاميركية ان وزير الخارجية ريكس تيلرسون سيزور بورما في 15 تشرين الثاني لبحث ازمة الروهينغا.
منذ بداية الأزمة في آبن فر أكثر من 600 ألف من مسلمي الروهينغا من بورما إلى بنغلادش بغية الاحتماء، وتعتبر الأمم المتحدة أنهم تعرضوا لتطهير عرقي وهي تتهم بورما بالتسبب بأكبر موجة نزوح للاجئين في آسيا منذ عقود. وتنفي بورما نفيا قاطعا الاتهامات الموجهة إليها "بالتطهير العرقي"، وقد دافعت عن الحملة العسكرية التي تشنها بوصفها ردا مشروعا على الهجمات التي شنها متمردو الروهينغا في 25 آب الماضي.