اعتبر وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس أن "الدبلوماسية هي الحل لإنهاء الأزمة النووية لكوريا الشمالية وليس الحرب"، مشيراً إلى "اننا نفعل كل شيء لحل الأزمة دبلوماسيا وفي نهاية المطاف، يجب أن يكون الدبلوماسيون مدعومين بجنود، وبحّارة، ومشاة، وقوات جوية أقوياء للتحدث من موضع قوة".
وأوضح أن "هدف واشنطن هو إجبار كوريا الشمالية على التخلي عن برنامجها النووي، الذي بات متسارعا منذ أن وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى منصبه الرئاسي في كانون الأول".
وفي آب الماضي، قال ترامب في تغريدة على تويتر "لقد أعددنا الحلول العسكرية، وأصبحت في مكانها، محملة وموجهة بانتظار الاستخدام إذا ما تصرفت كوريا الشمالية بطريقة غير مشروعة".