أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أنّ "مكتب التحقيقات الفيدرالية لم يكن متورّطاً في تفتيش الممتلكات الدبلوماسية الروسية".
وأوضحت المتحدثة بإسم الخارجية الأميركية، هيذر نويرت، أنّ "تفتيش الممتلكات الدبلوماسية الروسية كان عن طريق وكلاء الأمن الدبلوماسيين فقط. هم جزء من وزارة الخارجية، وهم عملاء إتحاديين مدرّبين".