أكد مصدر أمني لـصحيفة"الجمهورية" أنّ "أكثر من سبب يقف وراء تحرّكِ الجيش لإلقاء القبض على الشيخ مصطفى الحجيري الملقب "أبو طاقية" في عرسال:

أوّلها: وجود استنابات قضائية صادرة عن القضاء العسكري لقضايا استدعِي فيها الى التحقيق ولم يَحضر. 

ثانيها: اعترافات نجليه الموقوفين بعلاقات له مشبوهة مع جهات إرهابية.

ثالثا:ا فتحُ ملفّ غزوة عرسال 2014 وتكليف مديرية المخابرات بصفتها ضابطةًَ عدلية لإجراء كلّ التحقيقات اللازمة لتبيان الحقائق وتحديد المسؤوليات.

رابعاً : وأخيراً سماحُ الظروف السياسية والأمنية نتيجة التطوّرات في الجرود بالتحرّك لتوقيفه".