توجه ​البابا​ فرنسيس الأول إلى ​كولومبيا​ في زيارة تهدف إلى تعزيز جهود تحقيق المصالحة والسلام بين الحكومة والمتمردين في البلاد.
وذكرت إذاعة ​الفاتيكان​ أن "الزيارة ستستغرق خمسة أيام، ليعود البابا بعدها إلى روما في 11 أيلول الحالي".
ونشر البابا تصريح على ​مواقع التواصل الإجتماعي​ قبل مغادرته، "الأصدقاء الأعزاء، صلوا من أجلي ومن أجل كولومبيا من فضلكم، حيث سأتوجه إليها في رحلة مكرسة للمصالحة والسلام".
وتكتسب زيارة بابا الفاتيكان أهمية كبيرة في كولومبيا ذات الأغلبية المسيحية، في ظل وجود مساع لطي صفحة الصراعات بين الحكومة و​الجماعات المسلحة​ المتمردة.