بعدما أعلن المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، ان الأعمال جارية لانتشال رفات يُعتقد أنّها للعسكريين المخطوفين، حتّى عمّت حالة من الحزن والغضب الشديدين وسط أهالي العسكريين المخطوفين داخل خيمتهم في رياض الصلح.
ولم يُعرف بعد، ما إذا كانت الخيمة ستُرفع من ساحة رياض الصلح ومتى. وما زال الأهالي ينتظرون نتائج فحوص الـ"دي ان آي"، للتأكّد من ان الجثث التي انتشلت تعود للعسكريين اللبنانيين المخطوفين.