اعتبر وزير التربية ​مروان حمادة​ ان معادلة الامين العام لجزب الله السيد حسن نصرالله الجديدة ترجمة للهجوم السوري المضاد لاكتساح الساحة ال​لبنان​ية ، وبعد العام 2005 نشاهد حجج للسير بالامر وذلك من خلال معرض اقتصادي الى التنسيق في الجرود، وفضيحة الفضائح هي اللعب على مصير العسكريين المخطوفين ليقال للبنان ان لا عودة للابطال الا شهداء او عبر وساطة ما.
وفي حديث اذاعي، اشار الى ان منذ البداية داعش ليست على خصام حقيقي مع ​النظام السوري​، وهي لم تخدم احدا الا النظام، ولم تتلقى الضربات منه، متسائلا: هل سنقبل بمعادلة رباعية؟.
واكد ان لا يجب الاتكال على ​مجلس الوزراء​ لان تحكمه شبكات مصالح سياسية وغير سياسية تبتلع وتهضم كل التسويات الجيدة لصالح لبنان والسيئة على حساب لبنان سياسيا وانمائيا وماليا.
وعن دفتر الشروط في ملف الكهرباء، كشف عن فتح شبابيك لمنافسة معينة من خلال دائرة المناقصات، مشيرا الى ان محاولة ادخال الكهرباء السورية التي هي اغلى من كهرباء البواخر هي عنصر للتطبيع العاجل والقصري مع النظام السوري.