من المؤكد أن الفنانة مايا دياب تعيش حياة ليست بعادية على الاطلاق، سواء على الصعيد المهني أو العاطفي أو الاجتماعي، فتحرص دائماً على أن تكون السباقة في عالم الموضة والازياء وعلى لسان الجمهور وغلاف المجلات ووسائل الاعلام المختلفة.
إلا أن الاهتمام والضوء يبقى مسلطاً على حياتها الشخصية، خصوصاً أنها تزوجت، بعد علاقة حب دامت لاكثر من 10 سنوات، من رجل الاعمال اللبناني عباس ناصر، وهو من غير دينها.
وقد أثمر هذا الزواج عن ابنة، تدعى كاي، ترافق مايا في أغلبية نشاطاتها الاجتماعية وأسفارها فضلا عن مشاركتها لكل صورها، لتظهر على أنها نسخة طبق الاصل عن والدتها.
إلا أن الجدل حيال حياتها الزوجية بدأ مع عدم ظهور زوج مايا الى جانبها في صورها التي تنشرها عبر "انستغرام"، فسرت شائعات كثيرة عن انفصالها عنه من دون الحصول على اي تأكيد أو نفي حيال هذا الموضوع.
علماً أن مايا نشرت، منذ فترة، صورة تجمعها مع زوجها خلال مناسبة دينية خاصة بابنتها، من دون تأكيد أو نفي خبر الانفصال، ما عزز حال الغموض التي تسود حياة مايا دياب العاطفية.
اشارة الى أن شائعات كثيرة ربطتها، قبل زواجها بعباس، بالفنان اللبناني وائل كفوري، فما كان من مايا سوى التأكيد أن رابط العلاقة معه لا يتعدى الصداقة القوية والحقيقية.
ولدى سؤالها في إحدى المقابلات الصحافية عن أول حب في حياتها، أجابت مايا بأنه كان تجاه شخص ما عندما كانت صغيرة جداً في السن.
يذكر أن مايا دياب من مواليد برج العقرب، ما يجعلها شخصاً غامضاً ومن الصعب جداً التواصل أو التفاهم معه، على الرغم من جاذبيته الشديدة التي من الصعب مقاومتها.