اشارت مصادر إلى أن " 90 كيلومترا كانت تحتلها جبهة النصرة في جرود عرسال وقد خسرت منها ما يقارب ال ٨٠ في وقت قياسي وبقيت في مساحة لا تتجاوز ١٢ كيلومترا مربعا"، لافتة إلى أن "مجموعات من النصرة رمت سلاحها وتوجهت نحو المخيمات في وادي حميد"، موضحة أن "هذه الفئات بالاضافة لسرايا اهل الشام ستشملها التسوية مستقبلا".
من جهة اخرى كشفت المصادر أن "تنظيم داعش رفض استقبال مجموعات النصرة المنسحبة مشترطاً اعلان ابو مالك التلي مبايعتها علنا".