أوصى طبيب الأنف والأذن والحنجرة الألماني أوسو فالتر بحماية الأذن قبل نزول حمام السباحة أو السباحة في مياه البحر، كي لا يتوغل الماء المحمل بالبكتيريا إلى داخل الأذن ويُصيبها بالتهابات.
وعن كيفية حماية الأذن، أوضح فالتر أنه يتم سد الأذن بواسطة قطعة قطنية مشبعة بالفازلين، حيث إنها تحول دون توغل البكتيريا إلى داخل الأذن.
وبعد السباحة، ينبغي شطف الأذن جيداً بماء صاف، مع مراعاة عدم تنظيف الأذن بواسطة الأعواد القطنية لأنها تتسبب في إزالة شمع الأذن، والذي يشكل طبقة حماية للأذن.
(24)