كشفت مجلة "بوليتيكو" أن كيلين كونواي مساعدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد تكون وراء تسريب معلومات من البيت الأبيض إلى وسائل الإعلام.
 
ونقلت المجلة ذلك عن مستخدم سري لـ"تويتر"، أشار إلى أنه استقى هذه المعلومات من مصدرين مطلعين.
 
وتقول المجلة إن شاهدا عابر سبيل لم يذكر اسمه (وهو بالذات الذي قام من أجل الحديث عن ذلك بتكوين حساب تويتر) نشر المعلومات القائلة بأن كيلين كونواي كانت سبب التسريبات المتعددة للمعلومات السرية من البيت الأبيض؛ واستنتج الرجل ذلك من حديث لها خلال أمسية يوم الجمعة. بعد ذلك سألت المجلة شخصين آخرين سمعوا الحديث أيضا وأكدا صحة القول الوارد أعلاه.