- الابتعاد عن تناول العصير الطّبيعيّ بكثرةٍ لأنّه يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من السّكر، الأمر الذي يزيد من ارتفاع نسبة السّكر في الجسم وارتفاع مستوى الأنسولين. لذلك يُنصح بالاكتفاء بنصف كوبٍ فقط مع إضافة الثّلج إليه، لا بل يُفضّل استبدال كوب العصير بثلاث تمراتٍ تُعطي الجسم نسبة السّكر التي يحتاجها، بالإضافة إلى الألياف والمعادن في الوقت ذاته.
- استبدال الأحسية الغنيّة بالملح والدّهن باللّبن، فهو يحتوي على الماء، والبروتين، والمعادن وبخاصّةٍ الكالسيوم والبوتاسيوم.
- من الضّروريّ تجنّب المشروبات الضّارّة بالجسم وفي مقدّمتها المشروبات الغازيّة.
- تخفيف تناول البقوليّات (العدس، والحمص، والفول، والفاصوليا، لأنّه على الرّغم من الفوائد الكبيرة التي تحتويها إلاّ أنّ طريقة تناولها أثناء الصّيام تضرّ بالصّحة بسبب كميّة الزّيت أو السّمنة المُرافقة للبقوليّات. وفي حال تناولها، يُنصح بتخفيف نسبة السّمنة أو الزّيت بكثرةٍ واعتمادها كوجبةٍ رئيسيّة.
- تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف والأطعمة البطيئة الهضم مثل الخضار، والبقوليّات، والأجبان والألبان القليلة الدّسم بدلاً من تناول الأطعمة السّهلة الهضم والسّريعة الامتصاص مثل السّكريّات.