هنا لن أتكلم الا عن قليل مما اختبرته و شهدته بعيني .
- مجيد ان يقتحموا بقوة السلاح بيوت العالم و فيها نساء و أعراض .
- مجيد ان يدخلوا غرف نوم الفتايات القاصرات عنوة و يتفوهون بكلام بذيء مثل اشكالهم .
- مجيد ان يستقووا على أطفال لم يبلغوا ال١٢ سنة من العمر.
- مجيد ان تخترق رصاصاتهم نافذة غرفتي ، تمر فوق رؤوس أولادي لتستقر في الحائط.
إقرأ أيضا : غزوة 7 أيار 2008 ... يوم العار في لبنان !
- مجيد ان يحرقوا بيوت الآمنين من دون اي سبب غير اللهو و الشماتة و إفراغ حقدهم و عهرهم .
- مجيد و أنا ( المرأة ) وحيدة كنت أطفىء النيران التي تلتهم منزلي و هم يطلقون رصاصهم الحاقد عليي.
- مجيد ان يروعوا المسنين ، (جارنا كبير السن ، فاتوا عليه هو و نايم بس طرقوا كعب فرد براسه فجموه ).
- مجيد ان يمزقوا الستائر ليطلقوا النار من منزلي على الناس و يجبرون ابني الوقوف الى جانبهم.
- مجيد ان يفتحوا خزائني و يصوبوا رشاشاتهم الى داخلها ( على فوقة هون جد فرطت ضحك وقتها و قلتلهم لحظة ، انا بفتح الخزائن و انتو خدوا أقسام ).
إقرأ أيضا : هل سيستقيل وزراء الثنائية الشيعية من الحكومة؟
اذا كان هذا المجد بالنسبة لكم و لسلاحكم الغادر المقاول المصوب على رؤوسنا و صدور اطفالنا ، هنيئا لكم لا بل خسئتم ، لست انا و غيري ممن ذهب ضحية فجوركم .
إسرائيليون صهاينة أيها العملاء الدجالين و لا امتلك اي سلاح غير سلاح الكلمة الصادقة ، عيونكم و عيون معلمكم في مؤخراتكم و اذا كان جبناً ان نصرخ و ندل بالإصبع على القاتل المجرم منتهك الأعراض ، فأنا افتخر بجبني و يا لعاركم و نعم المبادىء و القيم التي تربيتوا عليها .
بس شغلة هيك عالهامش ، انا كلامي كلام "نسوان" و حضرة جنابك من وين جيت على هالدنيا يا رجل !!!