تتفاعل قضية "منع" الفنانة سيرين عبدالنور من دخول سوريا عبر مواقع التواصل، إذ أطلق مغرّدون هاشتاغ "متضامن مع سيرين عبدالنور".
وضجّ "تويتر" اليوم بخبر مفاده أنّ نقيب الفنانين السوريين زهير رمضان منع عبد النور من دخول سوريا، على خلفية زيارتها مخيمات اللاجئين، فيما عبد النور لم تعلّق مباشرة على الموضوع، مكتفيه بإعادة تغريد تغريدات المتضامنين، وبنشر بوست "فايسبوكي"، جاء فيه: "عزيزتي دمشق، لا تستحقين أيتها الرائعة أن يُسفك دم أبنائك المكللين بأوراق الغار ظلماً وعدواناً.. كنتُ أتمنى أن أكون اليوم حاضرة في مصيبتكِ أشعل شمعة في كنيسة الزيتون وأصلي من أجل أن يغمرك السلام".
وتابعت: "لا تهتمي أيتها المنيعة، ستبقين كما نعرفكِ، جميلة رغم ما يطالكِ من إرهاب. لنصلِّ جميعاً من أجل شهداء سوريا. الله يحميكِ".