بحث وزير التربية والتعليم العاليمروان حمادةمع ممثل الأمم المتحدة للشؤون الإنسانيةفيليب لازاريني، التحضيرات للجانب التربوي من مؤتمر بروكسل حول الأزمة السورية، وخصوصا ما يتعلق بالنزوح وتعليم النازحين. ودرس الجانبان التقديرات اللازمة لتغطية حاجات تعليم النازحين وضرورة رصد مبالغ تكفي لأكثر من طوارئ سنوية، ما دامت بوادر حل الأزمة السورية لم تظهر بعد.
وعرض حمادة والمسؤول الأممي الإنجازات التي حققتها الوزارة في خطتها لتعليم النازحين، خصوصا في ظل أعدادهم المتنامية، وخطة الوزارة لاستيعاب أعداد إضافية في التعليم النظامي وغير النظامي في المدارس الرسمية، وما يتطلبه ذلك من أموال يتوجب تأمينها.