تركت، ديويت ليبزيو، ابنتها "زهرة" عندما كان عمرها 6 أشهر، لتقوم الممثلة الأميركية أنجلينا جولي فيما بعد بتبنيها وجعلها فردا من أفراد العائلة.
بعد مرور أكثر من 11 عاما على تركها لابنتها، طالبت الأم الحقيقية لزهرة برؤيتها قائلة: "إنها الآن مستعدة لرؤية ابنتها".
هذا ولم تكن ديويت ليبزيو سابقا مستعدة لرؤية ابنتها، لكنها جاهزة الآن لذلك، وأشارت إلى أنها لا تطالب بالإقامة مع ابنتها، لكنها فقط ترغب في التواصل معها وتعريفها بعائلتها، بحسب صحيفة "ديلي ميل".
ولم يصدر عن أنجلينا أية ردة فعل تجاه تصريحات أم زهرة، في الوقت الذي يتوقع فيه أن تتم الاستجابة لطلبها، خاصة أن ذلك ما فعلته أنجلينا مع ابنها الأكبر بالتبني "مادوكس" الذي تحرص على اتصاله بعائلته في كمبوديا وزيارتهم.
يذكر ان أنجلينا تبنت "زهرة" قبل ما يزيد على 11 عاما، ضمن 3 أبناء تبنتهم بجانب إنجابها 3 أطفال من زوجها براد بيت.
العالم