- يعكس حقيقة العقلية المتحكمة بمعظم الناس
- يقضي على اكذوبة كبيرة اسمها " لبنان الرسالة "
- يريحنا من عناوين فضفاضة الصقت زورا بالاحزاب الموجودة ( وطني , اشتراكي , لبناني , الله )
- يحل ازمة الصراع السيكولوجي عند الناخب ناتجة عن التضارب بين انتمائه لوطن متخيل وانتمائه الفعلي لقبيلته ( طائفته )
- ينهي حالة من التكاذب عنوانها " الشعب اللبناني " ويعيدنا الى ايام المتصرفية سنة 1864 , وهذا ما جاء في متن نص القانون عند ذكر الاسباب الموجبة
- يعرّف الاجيال الطالعة حقيقة اننا مجرد مجموعات قبلية فلا يعودوا ينغشون بالشعارات الوطنية
- يعطي كل قبيلة ( طائفة ) حقها في اختيار من يمثل مصالح شيخ القبيلة
- ينسينا ازماتنا المعيشية لفترة بسبب الخوض بالتعرف عليه والصراع على اقراره
- لا يعود ممثل القبيلة ( الطائفة ) يدعي زورا انه يمثل باقي القبائل ( الطوائف )
اخيرا وليس اخرا يسترجع من الذاكرة ابطال تاريخيين لطالما اهملنا تراثهم الغني امثال عنتر بن شداد , وابو زيد الهلالي ....