أفادت معلومات ان وفداً من مخابرات الجيش اللبناني في طريقه لزيارة المستشفى العسكري التابع للجيش السوري في دمشق برفقة ذوي العسكري علي ماجد القاق للتأكد مما اذا كانت الجثة تعود له، بناءً على طلب رسمي سوري.
وكان القاق قد قُتل على يد مجهولين في سوريا بعد ان لجأ مؤخراً الى هناك خوفاً على حياته بعد ان سُرب الى عائلة هادي محمد جعفر بيانات تؤكد ان القاق هو مُطلق النار على ابنها الذي قُتل منذ ما يقارب الثلاثة أشهر على حاجز للجيش على طريق الهرمل. ويعتقد أن من قام بعملية الثأر هم أفراد من الدائرة القريبة للشاب هادي.
ليبانون ديبايت