أكد وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت أن "مشروع القرار الفرنسي لمجلس الأمن يشمل وقفا فوريا لإطلاق النار في حلب وإيصال المساعدات الإنسانية"، مشيراً إلى "هناك أطراف تحاول عرقلة مشروع القرار في مجلس الأمن".
وفي مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، رأى ايرولت أن "القصف الأعمى على حلب يسهم في خلق جهاديين جدد"، مشيراً إلى أن "روسيا وفرنسا تريدان إشراك المجتمع الدولي في حل الأزمة في سوريا"، معتبراً أن "نظام الأسد يغذي الإرهاب في سوريا ويدعمه والمدنيون يدفعون الثمن".