اعتبر رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية في مجمع تشخيص مصلحة النظام علي أكبر ولايتي أن "هناك وجودا عسكريا لـ 80 دولة على التراب السوري وأن هذا الأمر يعتبر مصدر تهديد للسلم العالمي".
وفي تصريح له شدد ولايتي في لقاء دبلوماسي سويدي في ايران على "ضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية"، منوها بأنه "لا يوجد أي حل عسكري للأزمة في سوريا وينبغي بذل المزيد من الجهود للتوصل الى سلام دائم والحفاظ على وحدة الأراضي السورية"، مشيرا الى أنه "يجب أن يسمح للسوريين شعبا وحكومة بتقرير مصير بلدهم واتخاذ القرارات من أجل مستقبل بلدهم".