نقلت وكالة فرانس 24 عن “أ ف ب” تقريراً حول أوضاع العمال الهنود في المملكة العربية السعودية، ولفت التقرير إلى انعكاس تدهور أسعار النفط والأزمة الاقتصادية عليهم.
وتوقف التقرير عند 40 عاملاً من شركة سعودي اوجيه التي يملكها الرئيس سعد الحريري تمكنوا من العودة إلى ولاية بيهار المعروف عنها فقرها في شرق الهند.
ويوثق أحد العمال ما يعانوه بأنّه “أسوء من الجحيم”.
فيما يضيف شيخ ديلشي، الذي عمل مع شركة “أوجيه” لمدة 18 عاما، معلقاً والدموع تغمر عينيه “لقد عملت لحسابهم طوال حياتي .. وما الذي حصلت عليه في المقابل؟”
متهماً الشركة بحجز مستحقاته التي تبلغ 42 ألف ريال سعودي (نحو 11200 دولار) .
أ.ف.ب