بعدما كشفت مجلة "الجرس" عن خلاف كبير حصل بين نادين الراسي وطليقها جيسكار أبي نادر الذي اتهمها بسرقة 60 ألف دولار من الخزنة بالإضافة إلى بعض أثاث المنزل"، مؤكدة نقلاً عن شهود عيّان بأن "صوت نادين وصل إلى أقصاه وحاول طليقها أن يعتدي عليها بالضرب أمام الجيران وكل من تواجد لكنها انتفضت وضربته بعد أن كانت فقدت أعصابها بسبب ادعاءاته الكاذبة".
صدر عن أبي نادر البيان التالي:
"على أثر عدة خلافات بينه وبين السيدة نادين الراسي كما يحصل بين الكثير من الأزواج، تقدم بدعوى طلاق وحضانة الولدين.
بدلاُ من أن تنتظر السيدة نادين الراسي قرار المحكمة الكريمة الكفوءة والعادلة، لجأت إلى وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعي لتختلق الأكاذيب والإفتراءات وتحاول النيل من مكانته وسمعته والأستقرار العاطفي لولديه، خاصة وأنه في مرحلة أعمال جديدة ومهمة.
يهمنا أن نؤكد للرأي العام بأن السيد جيسكار أبي نادر لن يجاريها بهذا الأسلوب الرخيص ولن ينزل الى هذا المستوى بل يكتفي باللجوء الى القضاء الذي وحده له الحق بالفصل بهذا النزاع.
مع العلم أنه لم يتواجه معها ولم تحصل أية أعمال عنف بينهما حين دخلت الى منزله كونه لم يكن متواجداً فيه كما تظهره الكاميرات والتسجيلات التي هي بحوزته والتي سيقدمها للقضاء المختص دحضاً لمزاعمها وخلافاً لما تحاول تسويقه السيدة الراسي للنيل من صورته ومكانته الإجتماعية.
وأننا نتمنى على الجميع ألا يتناقلوا أية من مزاعم السيدة نادين الراسي التي تمــُر حالياً بمرحلة عصبية صعبة كما هي تصرّح في الإعلام".