علمت صحيفة "اللواء" أن عدداً من الوزراء اتخذ إجراءات أمنية مشددة بالإضافة إلى القرار للحد من تنقلاتهم، والاكتفاء بالضروري فقط، خشية أن تستغل القوى المتضررة محاولات التأزيم العوني، لإحداث خلل في الاستقرار القائم.
وأكدت المصادر المعنية أن الوضع الأمني على الرغم من أنه تحت السيطرة لكنه قد يتعرّض للخطر إذا ما استمر التجاذب السياسي في البلاد.
(اللواء)