بعد محاولات عارضة الازياء رولا يموت, العديدة لسرقة الاضواء من شقيقتها النجمة هيفاء وهبي, أطلقت الضربة القاضية. لا الناجحة! بل فعلا القاضية!
لم تكتف رولا بصورها الشبه عارية, المبتذلة, التي كانت تنشرها بين الحين والاخر عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي, حيث اعتمدت دائما على الظهور بالمايوه البكيني، والفساتين المكشوفة التي تُظهر مفاتن جسدها, وجلسات التصوير الفاضحة, ولا بالدعاوى والافتراءات على شقيقتها النجمة هيفاء, كي يتداول رواد مواقع التواصل باسمها, بل تعدت ذلك, لان وصلت الى حد اطلاق فيديو كليب لأغنية بعنوان "أنا رولا"، وهو أقرب من ان يكون فيلما إباحياً الى كونه عملاً فنياً.
أطلقت يموت كليبها عبر قناتها الرسمية على موقع "يوتيوب", وبغض النظر انها اختارت عنوان اغنيتها الاولى "انا رولا", ليكون شبيها بانطلاقة شقيقتها هيفاء التي حملت اولى اغنياتها عنوان "أنا هيفا", فان التشبيه بين هاتين الشقيقتين, أبعد ما يمكن, لان من يشاهد الكليب يرى درجة الانحطاط الفني الذي صوّر به, فهل يُسمح بهكذا مشاهد تخدش الحياء, وتتخطى جميع الخطوط الحمراء ان تعرض على الملأ؟ وأين الرقابة؟
تعرضت يموت بسبب كليبها لانتقادات واسعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر عدد كبير من مشاهدي الكليب أنه يُشبه الفيلم الجنسي, واعتمد على الإغراء والمشاهد الجريئة والإطلالات الإباحية، حيث تنوعت ملابس رولا بين المايوه والملابس الشفافة والمكشوفة...