اعتبر مصدر نيابي عبر صحيفة “اللواء” ان جلسة طاولة الحوار لن تكون الا أشبه “بمكتوب سلمى” في احدى مسرحيات الرحباني، حيث سيقرأ كل طرف للبنود الستة المطروحة على الحوار بالشكل الذي قرأ سكان القرية لمكتوب سلمى الذين لم يكونوا يعرفون القراءة.
وكشف هذا المصدر ان كتلة “المستقبل” النيابية بدأت في الاجتماع الذي عقدته أمس الأوّل في مناقشة دعوة الرئيس برّي لعقد الجلسات الحوارية الثلاث، وهي (أي الكتلة) بصدد استكمال هذا النقاش في جلسة استثنائية ستعقدها قبل التئام طاولة الحوار الثلاثاء.