من المعروف عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تحكمه بشكل عام بمشاعره، إلا أنه لم يتمكن من حبس دموعه عندما كان يرثي داخل مسجد على الضفة الآسيوية لإسطنبول صديقه الذي كان يعمل في مجال الإعلانات والذي قتل مع ابنه البالغ الـ16 من العمر ليلة الجمعة السبت بأيدي الانقلابيين.
وشارك أردوغان، الأحد 17 يوليو/تموز 2016، في جنازة أحد رفاق دربه الذي قتل مع ابنه خلال محاولة الانقلاب الفاشلة، وشوهد وهو يذرف الدموع حزناً.
هافينغتون بوست عربي