تراجع إجمالي عدد السياح الوافدين إلى مصر بنسبة 49.6%، إلى مليوني سائح خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري ( يناير/كانون ثاني - مايو/أيار.
ووفق مسح استناداً إلى بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر(حكومي)، تراجع عدد السياح الوافدين لمصر إلى مليوني سائح في الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري، مقارنة بنحو 4 ملايين سائح خلال الفترة المناظرة من العام 2015.
وأرجع الجهاز تراجع عدد السياح إلى مصر خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري، إلى انخفاض أعداد السياح الوافدين من روسيا الاتحادية بشكل أساس، إضافة إلى بريطانيا وألمانيا وإيطاليا.
وعلقت موسكو رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ (شرق) عقب مقتل 224 شخصاً معظمهم روس إثر تحطم طائرة روسية فوق سيناء نهاية أكتوبر/تشرين أول الماضي.
ومطلع مايو/أيار 2016، اعتمد مجلس الوزراء المصري محاور التحرك العاجلة لاستعادة الحركة السياحية الوافدة، والتي تهدف إلى جذب 10 ملايين سائح بنهاية 2017 من الأسواق السياحية المستهدفة.
وتعتمد مصر بشكل أساسي على إيرادات السياحة لتوفير النقد الأجنبي، إلا أن سلسلة انتكاسات آخرها سقوط طائرة ركاب تابعة لشركة مصر للطيران في البحر المتوسط منتصف مايو/أيار الماضي، دفعت باتجاه مصاعب أخرى لصناعة السياحة المصرية.
وقبل ثورة يناير/كانون ثاني 2011 التي أطاحت بالرئيس المخلوع حسني مبارك، كان قطاع السياحة المصري يدر على البلاد نحو 12 مليار دولار سنوياً.
وفي مارس/آذار الماضي، خطف مصري زعم أنه يرتدي حزاماً ناسفاً واتضح فيما بعد أنه غير حقيقي، طائرة تابعة لشركة مصر للطيران إلى قبرص ، وانتهت الحادثة دون خسائر بشرية.
وبلغ عدد السياح الذين زاروا مصر في 2015، نحو 9.3 ملايين سائح بانخفاض نسبته 6% عن 2014، بينما بلغ إجمالي الإيرادات 6.1 مليارات دولار بانخفاض 15% عن الإيرادات المتحققة في 2014.
وبلغ عدد السائحين بمصر عام 2014 حوالي 9.9 ملايين سائح مقابل 9.5 ملايين في 2013. وكانت البلاد استقبلت في 2010 أكثر من 14.7 مليون سائح، قبل أن يتراجع العدد إلى 9.8 ملايين في 2011، ثم يرتفع إلى 11.5 مليونا في 2012 ثم ينخفض مجددا إلى 9.5 ملايين في 2013.
وعلقت موسكو رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ (شرق) عقب مقتل 224 شخصاً معظمهم روس إثر تحطم طائرة روسية فوق سيناء نهاية أكتوبر/تشرين أول الماضي.
ومطلع مايو/أيار 2016، اعتمد مجلس الوزراء المصري محاور التحرك العاجلة لاستعادة الحركة السياحية الوافدة، والتي تهدف إلى جذب 10 ملايين سائح بنهاية 2017 من الأسواق السياحية المستهدفة.
وتعتمد مصر بشكل أساسي على إيرادات السياحة لتوفير النقد الأجنبي، إلا أن سلسلة انتكاسات آخرها سقوط طائرة ركاب تابعة لشركة مصر للطيران في البحر المتوسط منتصف مايو/أيار الماضي، دفعت باتجاه مصاعب أخرى لصناعة السياحة المصرية.
وقبل ثورة يناير/كانون ثاني 2011 التي أطاحت بالرئيس المخلوع حسني مبارك، كان قطاع السياحة المصري يدر على البلاد نحو 12 مليار دولار سنوياً.
وفي مارس/آذار الماضي، خطف مصري زعم أنه يرتدي حزاماً ناسفاً واتضح فيما بعد أنه غير حقيقي، طائرة تابعة لشركة مصر للطيران إلى قبرص ، وانتهت الحادثة دون خسائر بشرية.
وبلغ عدد السياح الذين زاروا مصر في 2015، نحو 9.3 ملايين سائح بانخفاض نسبته 6% عن 2014، بينما بلغ إجمالي الإيرادات 6.1 مليارات دولار بانخفاض 15% عن الإيرادات المتحققة في 2014.
وبلغ عدد السائحين بمصر عام 2014 حوالي 9.9 ملايين سائح مقابل 9.5 ملايين في 2013. وكانت البلاد استقبلت في 2010 أكثر من 14.7 مليون سائح، قبل أن يتراجع العدد إلى 9.8 ملايين في 2011، ثم يرتفع إلى 11.5 مليونا في 2012 ثم ينخفض مجددا إلى 9.5 ملايين في 2013.
المصدر: الجزيرة مباشر + الأناضول