شككت مصادر مطلعة في 8 آذار بإمكان توسيع نطاق الإتفاق بين الرئيس نبيه بري والوزير جبران باسيل ليحظى بموافقة لبنانية شاملة مثلما هو مطروح وليشكل قاعدة لوصول العماد ميشال عون إلى رئاسة الجمهورية.
وهي تؤكد أن "حزب الله" لا يزال على موقفه من انتظار تطورات سوريا والمنطقة ليبني على الشيء مقتضاه مما يرجح أنه لم تحن بعد ساعة الرئاسة، وبالتالي فإن السلة التي يحكى عنها لن تبصر النور في جلسات الحوار مطلع آب المقبل.
لبنان24