شدد النائب مروان حمادة على ان النمط لتعميم الارهاب مرفوض لبنانيا نظراً لتشكيلة المجتمع اللبناني الذي لم يتقبلها حتى ايام الحرب، مؤكدا اننا نعتز بأهل القاع الذين وقفوا كدرع دفاعاً عن لبنان.
وفي حديث اذاعي، لفت الى ان العالم لم يفهم بالاساس ظاهرة تنظيم "داعش" ففيها شيء اصطناعي ساهم فيه النظام السوري الذي اعتبر بانه سيخدمه وفعلا هذا ما حصل وادى الى تراجع الدعم الغربي للمعارضة.
في سياق اخر،  لفت الى انه "اذ كانت السلات تغلب الامل على اليأس فنحن معها واذا ارادت ان تاتي بالفكر الميليشاوي فاننا نرفضها"، معتبرا انه مجرد الكلام عن انفراج على جبهة النفط قد يريح القطاع الاقتصادي والمصرفي، لافتا الى ان "عدم التوصل الى قانون انتخابي جديد سببه وجود سلاح حزب الله".
واشار الى ان التطورات الميدانية في سوريا اذا تم ربطها بالتطورات الدبلوماسية نرى بانه يتهيىء شيء لحل سلمي متوازن في سوريا ولكن لا حل سلمي في سوريا بوجود بشار الاسد.