برّر وزير الإقتصاد والتجارة آلان حكيم الإستقالة من الحكومة بقوله: "نريد أن تحدث صدمة، ولن نقبل أن نلعب لعبة أن كل شيء ماشي، واصفاً هذه الإستقالة بأنها "خيار عندما شعرت "الكتائب" أن بقاءها يساوي عدمه في الحكومة.

وربط حكيم، الإستقالة برفض منطق الصفقات وملف النفايات، والإتجاه للتمديد لنائب مدير جهاز "أمن الدولة" العميد محمّد الطفيلي، وإصرار "الكتائب" على وقف التهجم على المصارف، معرباً عن أمله في أن تؤدي الإستقالة إلى الضغط لإنتخاب رئيس للجمهورية، ومؤكداً ان المقاومة من داخل الحكومة باتت بلا جدوى.

اللواء