النهار
"طبخة نفايات" ...
حذّر وزير أحد زملائه المشاكسين من محاولة لإنضاج "طبخة نفايات" جديدة يرافقها سعي محموم إلى حصر المنافسة بـ"أهل البيت" دون سواهم.
خطر الاقفال ..
تعاني شركة كبيرة خاصة خطر الاقفال بسبب التضييق الجمركي عليها، وفق مصادرها، وتراجع حركة الأسواق.
تعثر في بلديات ...
لوحظ أن الانسجام المفقود في عدة مجالس بلدية بدأ يؤدّي إلى تعثّر في العمل أو انفراط عقدها.
توزيع لاجئين ...
رشح أن القمة التي ينوي الرئيس أوباما الدعوة إليها في أيلول ستبحث في إمكان توزيع عدد من اللاجئين السوريين إلى لبنان على عدد من الدول.
السفير
تلقى مرجع رسمي نصائح بتمرير الصعوبات التي تواجهه على قاعدة أن الأمور ستتحسّن في وقت قريب.
انتقلت عدوى "المراجعة الداخلية" إلى العديد من القوى السياسية بخلفية نتائج الانتخابات البلدية.
يسود الاعتقاد أن انتخابات أحد الأحزاب لن تشهد تغييراً في رأس الهرم الحزبي.
المستقبل
يقال إن الزيارة المتوقعة لمسؤول غربي رفيع الشهر المقبل إلى بيروت لا تحمل أي مبادرة جدية في شأن الملف الرئاسي وإن ما يُحكى عن أجواء خارجية مؤاتية لانتخاب رئيس غير واقعي.
اللواء
يواجه رجال أعمال من طائفة كبرى أزمة تعامل "بيني" ومع الشركات والمصارف؟
تروّج "خلية السبت" بعد الاجتماع الأخير أن قطباً مسيحياً بدا الأكثر حظاً للرئاسة الأولى.
بدأت اتصالات تحضيرية لعقد مؤتمر لدول حوض المتوسط رفضاً لمطمريّ كوستابرافا وبرج حمود - الكرنتينا؟!
الجمهورية
لاحظ مراقبون إلتزام التصاريح السياسية سقف الحفاظ على الإستقرار المصرفي في خطوة تكشف التنبّه لخطورة ما حصل.
نقل مرجع ديبلوماسي عربي قوله أن الرياض موافقة على خطة فرنسية لحلحلة الملف الرئاسي سيحملها وزير الخارجية الفرنسية الى إحدى الدول المؤثرة في المنطقة نهاية الشهر.
لاحظت أوساط سياسية أن تفجير الحمرا سيجبر سلام على تجرّع كأس بحث موضوع العقوبات المالية على طاولة الحكومة.
البناء
اعتبر مرجع سابق أنّ المشكلة الأساسية في طريقة التعاطي مع القانون الأميركي المتعلق بفرض عقوبات مالية على حزب الله، تكمن في أنّ مسألة كهذه لا تُترك للمصارف لتتعاطى معها تقنياً واستنسابياً، بل على السلطة السياسية المعنية مجلس الوزراء مجتمعاً أن تبادر إلى التصدّي والمعالجة في السياسة، لأنّ القانون الأميركي سياسيّ بامتياز، وهدفه خدمة "إسرائيل" لا مكافحة تمويل الإرهاب كما يدّعون، بدليل أنّ الأميركيين لا يحرّكون ساكناً إزاء حركة الأموال المكشوفة التي تصبّ في "بيوت مال" التنظيمات الإرهابية التي تعيث قتلاً وإجراماً في المنطقة كلها!