شكّك الوزير وائل أبو فاعور بـ”إمكانيّة انتخاب رئيس للجمهوريّة”، وقال: “ليس هناك من جديد في شأن هذا الاستحقاق، والواضح أنّنا نذهب في اتّجاه انتخابات نيابيّة في موعدها، ولا نعرف إذا كان بالامكان الاتّفاق على قانون جديد، رغم قناعتنا أنّه من الصعب الاتّفاق على أيّة صيغة جديدة، ليبقى القانون الحالي المعمول فيه، إذا ما وصلنا إلى موعد الانتخابات النيابيّة”.

 وأضاف: “النائب جنبلاط، كان أعلن تأييده لقانون النسبيّة، وفق ما اتّفق عليه مع تيّار “المستقبل” و”القوّات اللبنانيّة”، فنحن بذلك نحاول فتح ثغرة ما في الجدار المغلق، لايجاد منفذ نتأكّد عبره من العبور إلى انتخابات نيابيّة في موعدها في أيّار 2017″.

(الوطنية)