في جريمة قتل جورج الريف بدأت الجريمة تتبلور عندما سلك طارق اليتيم وصديقته لينا حيدر العائدين من أحد مسابح الجية طريق المطار بإتجاه بيروت,قامت عندها سيارة يقودها جورج الريف (44عاما) بمزاحمته على أفضلية المرور فما كان من طارق إلا وأن فتح زجاج سيارته وكال الشتائم لجورج الريف ومضى في طريقه,فما كان من زوجة الريف رلى بو صالح إلا وقامت بتحريض زوجها للحاق به للأقتصاص منه على ما أدلى من شتائم وقامت بالصراخ والعويل والأتصال بالقوى الأمنية والمخابراتية للمساندة كونها مفتشة لدى المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وقامت بالنفخ في زوجها وحثه على اللحاق بطارق للأقتصاص منه فعمد طارق اليتيم إلى الهروب من جورج الريف...وزوجته,عبر مطاردة بوليسية إستمرت من طريق المطار إلى منطقة النهر-الجميزة,حيث حوصر في شارع مغلق وكان الغضب قد أستبد به فنزل من السيارة حاملاً سكينه فنزلت زوجة جورج الريف وبدأت تهدد وتوعد معرفة عن نفسها ك"عسكري" قائلة له أنها قد أتصلت بمن يلزم وأن الدورية قادمة إليه لأنه قام بشتمها وزوجها,وكلنا نعلم كيف أنتهى الأمر بجورج الريف تحت التراب وطارق يتيم في السجن وقد حكم عليه بالأعدام بينما رلى بو صالح لا تزال تتمتع بكامل حريتها وحياتها ..
في جريمة قتل مارسلينو زماطة بدأت الجريمة عندما قام الشاب مرسيلينو(27 عاماً) بأصطحاب صديقته ستيفاني سعد للأحتفال فصادف أثناء مروره قرب ساحة ساسين بشابين على دراجة نارية يحاولون المرور أمام سيارته فقام بالصراخ عليهما وشتمهما فأوقف أحمد دراجته النارية وقام بالأقتراب من مارسلينو الذي ترجل من سيارته وقام بضرب حسن فقيه (31 عاما) ضربا مبرحاً كونه كان رياضياً مفتول العضلات مما ادى إلى وقوعه أرضاً مما دفع أحمد سعد (18 عاماً) لمهاجمة مرسيلينو بسكين أدى إلى مقتله وإلقاء القبض على الجناة. وكان أنتشر خبر في البدء عن قيام الجناة "بتلطيش" صديقة مرسلينو مما أدى ألى مقتله ولكن نفت ستيفاني سعد لاحقاً المعلومات قائلة أن الأشكال هو فردي,ولم يعرف إن كان هذا النفي هو بسبب الضغط الذي تعرضت له كونها هي المسببه لموته أم أن هذه هي الحقيقة المرة.
في جريمة إطلاق النار على وسام إدوارد كرم في جونية منذ ثلاثة أيام الخبر الذي تناقلته جميع وسائل الأعلام والذي أخذ حيزاً كبيرا على نشرات الأخبار والذي صرح المصاب وسام كرم بأن الجاني قد أغتاظ من قيادته لسيارة فارهة وقال له "يلا أمشي يا مستر دولار" وعندما ترجل ليستفسر عن الموضوع قام الجاني بإطلاق النار عليه والفرار من المكان بما يوحي بأن وسام(المصاب) كان كالحمل الوديع الذي كان قد تم الأعتداء عليه بينما الحقيقة هي.. أن وسام كان يقوم بأستعراض لسيارته في جونيه قام بالشجار (لفظياً) مع جورجيو سليم العنصر في قوى الأمن الداخلي على أحقية المرور فما كان منه إلا أن أستل سكيناً وقام بالهجوم على جورجيو الذي حمل مسدسه الأميري وقام بأطلاق النار على قدم وسام دفاعا عن حياته وفقاً لجميع القوانين وغادر المكان وسلم نفسه إلى القوى الأمنية التي قامت بإحتجازه تمهيداً لعرضه على المحكمة العسكرية.