أكد اللواء أشرف ريفي أنه على قناعة تامة أن اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وشهداء (14 آذار) جاء بقرار سوري إيراني، لافتا الى ان هناك أربعة مسؤولين أمنيين سوريين أساسيين جرت تصفيتهم، فيما لم تكن صدفة تصفية أربعة آخرين من كبار القادة الأمنيين في حزب الله، متوقعاً أن يصار إلى تصفية أشخاص آخرين شاركوا في تنفيذ جريمة 14 شباط العام 2005.
وشدد ريفي على أنه متمسك بثوابته ولا يمكن أن يساوم عليها أبداً، مضيفاً "أنا لست عنصراً في تيار المستقبل، أنا إنسان أحمل قضية ومستعد أن أدور زوايا في بعض التفاصيل، لكن في الخطوط الستراتيجية، لا أساوم ولا أغير في قناعاتي وثوابتي".
السياسة الكويتية