افادت المعلومات ان اتصالات سياسية على مستوى عال افضت الى تكليف قيادة الجيش بمعالجة التشنج الخطير الناجم عن قتل حسين الحجيري، وذلك من خلال اعتقال القاتل معروف حمية واحالته الى القضاء، بحسب صحيفة "الانباء" الكويتية.
وبحسب الصحيفة فقد قال حمية "انه مستعد لتسليم نفسه شرط ان يتم اعتقال الشيخ مصطفى الحجيري الذي ينسب اليه المسؤولية بمقتل ابنه الجندي الشهيد محمد حمية، لكن الجهات السياسية المتابعة للموضوع رفضت ادخال الرجل الذي توسط لاطلاق العناصرالامنية المخطوفة من جانب النصرة ولم يكن له يد".