أنا فادي ماضي.......... أقسم بشرفي وحقيقتي ومعتقدي على أنّي أنتمي إلى الحزب السوري القومي الاجتماعي بكلّ إخلاص وكلّ عزيمة صادقة وأن أتّخذ مبادئه القومية الاجتماعية إيمانًا لي ولعائلتي وشعارًا لبيتي، وأن أحتفظ بأسراره فلا أبوح بها لا بالقول ولا بالكتابة ولا بالرسم ولا بالحفر ولا بأيّة طريقة أو وسيلة أخرى لا تطوّعًا ولا تحت أيّ نوع من أنواع الضغط.
وأن أحفظ قوانينه ونظامه وأخضع لها، وأن أحترم قراراته وأطيعها، وأن أنفّذ جميع ما يُعهد به إليّ بكلّ أمانة ودقّة، وأن أسهر على مصلحته وأؤيّد زعيمه وسلطته، وأن لا أخون الحزب ولا أيّ فرع من فروعه ولا أفراده ولا واحدًا منهم، وأن أقدّم كلّ مساعدة أتمكّن منها إلى أيّ عضو عامل من أعضاء الحزب متى كان محتاجًا إليها، وأن أفعل واجباتي نحو الحزب بالضبط.
على كلّ هذا أقسم أنا وبهذا القسم اعلنت براءتي من حزب القتلة والمجرمين والسفاحين بائعي النهضة والقضية والحزب وتجار المقاومة وعبيد الانطمة وحراس البارات والمواخير عصابة المجرم والخائن اسعد حردان النائب في البرلمان اللبناني المتهم بخطفي ومحاولة قتلي يوم 9 شباط 2009 وما زالت القضية منظورة امام محكمة جنايا بيروت حتى تاريخه بعدما تم تأجيل الجلسة لتقديم شهادة وفاة لادونيس نصر المتهم الرئيس بهذه القضية والذي باسمه يتم الاعتداء على المواطن اللبناني والسوري بعدما اصبح عديد هذا الحزب برئاسة حردان الاسدي الصهيوني الفارسي مرتزقة بالايجار للدفاع عن جميع الانظمة والتكتلات
والمحاور التي تنتمي للمشروع اليهودي الصهيوني والفارسي ما تم في بيروت بالامس وما تم في 7 ايار اليوم الاسود المظلم في تاريخ لبنان على ايدي هؤلاء الميليشيات والعصابات والقتلة والمجرمين يضع الدولة اللبنانية عشية الانتخابات البلدية التي ماان تفتح اقلام الاقتراع ابوابها تصبح ولاية المجلس النيابي
اللبناني باطلة قانونا ودستوريا بعدما مددت ولايته مرتين بحجة الاوضاع الامنية والذي يحمي حردان القاتل والمجرم نائبا به امام اعين العالم اجمع دولة اللادولة ولا نظام انما مزرعة وطغمة عسسية حاكمة اجهزت على رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء والمجلس النيابي وهي في طريقها للاجهاز على كل مؤوسسات الدولة من يستبيح كرامات الناس واعراضهم واموالهم وحياتهم هو قاتل وعندما تغض الدولة عينها عنه هي دولة قاتلة ومجرمة لا يفرق بينها وبين نظام ابن انيسة الا الجمهورية اللبنانية او السورية