اشار الوزير السابق زياد بارود، الى ان "تحريك الملف الرئاسي قائم على قدم وساق وزيارة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أكدت على ضرورة الانتخاب، وان اقتراح السنتين لرئاسة الجمهورية أتى من الخارج، لانه لا يمكن ان يبقى لبنان على حبل الانتظار ريثما يحل الوضع في سوريا".