لوحظ في الأونة الأخيرة أزدياد في عدد من الأعلانات والصفحات الألكترونية على الفايس بوك وعلى عدد من المواقع التي تستضيف الأعلانات بلغت حد الوقاحة في الأعلان الجدي في دعوة المواطنين في الأشتراك في جرم جزائي يعاقب عليه القانون وهو تهريب الأفراد والدخول خلسة ألى الأراضي اللبنانية..
وبغض النظر عن مخالفة القانون لا يسعنا ألا الأشارة على المخاطر الأمنية الناجمة عن أدخال أفراد غير معروفين في ظل أنتشار الأرهاب التكفيري في الدول المجاورة للبنان..
برسم الأجهزة الأمنية والقضائية..