اوضح السفير السعودي في لبنان، علي عواض عسيري ان بلاده لم تدعم ترشيح النائب سليمان فرنجية، بل دعمت مبادرة أوحت بأن هناك إجماعاً حولها، لكن “لم نرَ هذا الإجماع”.
وأكّد عسيري، أن الإجراءات بحق “المرتبطين بـ”حزب الله” في السعوديّة مستمرة، وأن قرار مجلس التعاون الخليجي في هذا الخصوص “جدي ونافذ”، داعياً الحزب للعودة إلى عروبته ولبنانيته.
ولمّح عسيري إلى إمكان عودة العمل بالهبة السعودية، في حال انتخاب رئيس للجمهوريّة وتفعيل العمل الحكومي والمؤسساتي، لكنه رفض تسمية ذلك بالشروط.