اعلن وزير الخارجية الإيطالي، باولو جينتيلوني، إنه "لم تدفع فدية لإطلاق سراح الرهينتين الإيطاليتين اللتين احتجزتا لثمانية أشهر في ليبيا".
وأوضح جينتيولونى لمجلس الشيوح أن "واقعة الخطف، التي حدثت في تموز الماضي لدى عودة عمال الإنشاء من عطلة في إيطاليا، نفذت فيما يبدو بواسطة عصابات إجرامية محلية".
وأكد جينتيلوني أنه "لا دليل على أن تنظيم "داعش"، الذي يقاتل من أجل السيطرة على أراض في صبراتة، شارك في احتجازهم وأنه لم تعلن أي جهة مسوؤليتها عن الواقعة".